نسخ الرابط
منظمة إيلاف للإغاثة والتنمية
منظمة إيلاف للإغاثة والتنمية منظمة إنسانية، غير ربحية، غير سياسية، تم ترخيصها بدولة تركيا في ديسمبر عام 2015
تبرعك بالدم سينقذ حياة أحدهم بالتأكيد.لذلك انطلقت هذه الفكرة وهي انشاء قاعدة بيانات للمتبرعين في عموم تركيا وسيتم التواصل معهم عند توفر مرضى بحاجة إلى دم من زمرة توافق الزمرة الخاصة بكل منهم.والرابط في الأسفل لتسجيل الأشخاص الراغبين بالتبرع بالدم.نود التنويه إلى أن دور منظمة إيلاف ينحصر فقط بربط المرضى هاتفيا مع الراغبين بالتبرع بالدم.للتبرع وللمزيد من المعلومات يرجى زيارة الرابط التالي: https://bit.ly/360V35z
"بتمنى لكل الحالات اللي متلي تجيهن هيك مساعدات ويخلصوا من معاناتهن" هذا كان كلام عبد المجيد وهو بطريقه لتركيب الطرف الصناعي الجديد. بفضل الله وبالتعاون مع أحد مراكز الأطراف قدرنا نحقق شيء من أحلام عبد المجيد بتركيب الطرف الصناعي له. ومازلنا مستمرين بحملة ذوي الهمم لمساعدة 24 طفل مثل عبد المجيد.للمساهمة:عبر الرقم: 00905385418959أو رابط التبرع: https://bit.ly/3CFppW0
واقع مؤلم بين ضحكات الأطفال وهموم الكبار ودموعهم. #إيلاف #سوريا #مخيمات_الشمال_السوري #ادلب
يقطن العم محمد مع زوجة ابنه المتوفي وأولادها السبعة.فقد الحاج العم محمد بصره بسبب حزنه على فراق زوجته وولديه بعد أن توفت زوجته بمرض القلب، وتوفي ولده في حادث سير، وابنه الثاني بسبب القصف.يعيش العم محمد مع أحفاده في خيمة مصنوعة من البطانيات المهترئة، التي تصبح ثقيلة وتكاد تقع أثناء المطر. ليس للعم محمد معيل سوى زوجة ابنه المتوفي التي تعمل مع ولدين من أولادها في موسم قطف الزيتون.ساهم في مساعدة العم محمد وأحفاده فقد طرق الشتاء الأبواب.عبر الرقم: 00905385418959أو رابط التبرع: https://bit.ly/3CFp
عندما كان عمرها سنة ونصف تعرض منزل ميساء الى القصف، والذي تسبب ببتر ساقها وفقدت حينها أمها الحامل، وأصيبت أختها بشظية في العين. وجميعهم فقدوا أباهم من قبل بسبب القصف أيضاً.أصبح عمر ميساء الآن 8 سنوات وتعيش مع جدها وجدتها وعمها الذي يعيلها مع زوجته وأطفاله وأبويه بما يستطيع، ويقطنون في أحد المخيمات في الشمال السوري في بيت بسيط يفتقد الكثير من مقومات الحياة.لدى ميساء أحلام كثيرة تحب تحقيقها وأهمها تركيب طرف صناعي يساعدها على الذهاب الى المدرسة.كن سبباً في تحقيق حلم ميساءhttps://bit.ly/3CFpp
نسخ الرابط